أستاذة سابقًا، لم تكن لدي خبرة في عالم المقاولة ولا في مجال الصحة والجمال. لكن اليوم، بفضل نادي الأعمال الدولي One Team One Family، أصبحت مديرة شركة، مدربة تغذية، استشارية في العناية بالبشرة ومستحضرات الجمال، ورائدة أعمال ناجحة في مجال التجارة الإلكترونية التشاركية.

بفضل الدعم المستمر والتأطير الذي تلقيته من النادي خلال الست سنوات الماضية، تمكنت من إطلاق مشروع ناجح ومستدام، وقمت بمواكبة العديد من الأشخاص داخل المغرب وخارجه للقيام بنفس الشيء. لقد رأيت بأم عيني كيف يمكن لأي شخص، بغض النظر عن خلفيته، أن ينجح في هذا المجال إذا كان لديه الدافع والرغبة في التعلم.

نادي الأعمال الدولي One Team One Family يوفر لك كل ما تحتاجه لبدء مشروعك في التجارة الإلكترونية التشاركية. لن تكون وحدك، فنحن نقدم لك دعمًا شاملاً من البداية إلى النهاية. سنوفر لك الأدوات والمعرفة اللازمة، وسنرافقك خطوة بخطوة حتى تحقق أهدافك.

إذا كنت تبحث عن فرصة للانطلاق في مشروع جاهز ومدروس، مع ضمان التوجيه والتأطير من فريق ذو خبرة، فإن One Team One Family هو الخيار الأمثل لك. انضم إلينا، وكن جزءًا من عائلة واحدة تعمل معًا لتحقيق النجاح. كل ما تحتاجه هو هدف واضح، ونحن هنا لنساعدك على تحقيقه.

#النجاح للجميع#

كصاحبة مشروع في إطاره التقليدي كانت اكراهات كبيرة أمامي من مخاطر مالية لأن زيادة الافق الزمني لاي مشروع لابد من انتظار على الاقل خمس سنوات قبل رؤية الارباح وفي هذه المدة تتطلب منك تحمل المسؤولية كاملة ومضاعفة الجهد والوقت مع المنافسة الشديدة ودراسة السوق ( العرض و الطلب) . لذلك قررت خوض تجربة في مجال التجارة الإلكترونية التشاركية كمشروع جاهز بدون تعقيدات في مجال ناجح و مطلوب دائما لأنه من صلب الحاجة الماسة لأي شخص ألا وهي الصحة في أبهى وأجمل صورها.

ربة بيت أم لأربعة أولاد من اصل فلسطيني طموحنا الدائم نحو الأفضل دفعنا للسفر إلى المغرب بحكم عمل الزوج كمهندس مع شركة أردنية..كان هدفنا تحقيق مستوى معيشي ودراسي افضل للأبناء.

لم اتوقع أن تكون 2013سنة التغيير أو سنة الفرصة الذهبية. في أواخر 2013 تم أقتراح فكرة مشروع مميز برأس مال متواضع لا يتعدى 7000 درهم وهذا ما شجعني لأنطلق في عالم المقاولات رغم جميع المخاوف التي كانت ترافقني في ذلك الوقت فأنا لست في بلدي ولا أمتلك خبرة في عالم المقاولات أو إدارة المشاريع ..هل أستطيع أن أوفق بين دوري كأم مغتربه وزوجة وأنجح كصاحبة مقاولة..كنت لا امتلك من المعارف ما يفوق عدد أصابع اليد الواحدة. ولكن كنت أمتلك الإرادة والجرأة لإتخاذ قرار التغيير والإنضمام لنادي الأعمال الدولي أوطوف الذي كان هو المشرف والمدرب لي كمقاولة ترسم خطواتها الأولى نحو النجاح .

في 2014 بدأت أحصد النتائج بالتأهل كأول مديرة سيدة أعمال فلسطينية في المغرب لأصل إلى ارباح شهرية تجاوزت 20000 . كما أستطعت أن أواكب العديد من النساء حول العالم لتحقيق الأحلام والتطور والمداخل المهمة في نفس المشروع. من خلال هذا المشروع أستطعت ان أساعد عائلتي الصغيره لنحقق معا أحلام كبيره.

الآن مضت 10سنوات على بدايتي وأنت ماذا تنتظرين. رسالتي لك اذا أردت..استطعت.

من موظفة الى صاحبة مقاولة فحياتي كموظفة كان عندي دخل محدود لي مكانش كيكفي لمتطلبات الحياة اليومية..لهذا اضطريت نزيد سوايع اضافية بعد الخدمة الشي لمساعنديش بزاف حيت كنت كنخدم 12 ساعة فاليوم و كنعيا.. حتى تلاقيت نادي الأعمال OTOF لي فتح لي عيني على المقاولة الحرة عبر مشروع رأس المال ديالو مكيتعداش 8000 dh.. و توكلت على الله و مندمتش.

اليوم الحمد لله بعد التقاعد قدرت نخصص الوقت الكامل للمشروع ديالي للي عطاني الاستقلالية المادية.. المقاولة ديالي كبرات ولات وطنية و بدوري رجعت كنأطر الناس لبغاو يبداو نفس المشروع

مدربة تغذية، استشارية في البشرة و مستحضرات الجمال و رائدة أعمال.

ولجت الى عالم المقاولة كطالبة بدون خبرة واليوم أم مقاولة. على مدار السنوات العشر الماضية قمت بدعم و مواكبة آلاف السيدات و السادة لانشاء مشروع ناجح و مستدام، والارتقاء بمستوى مهاراتهم ،إنجازاتهم ،صحتهم وجمالهم.

[ليس هناك فشل و انما فقط عراقيل لم تجد لها حلا كل ما تحتاجه wifi و حلم.]

اخترت المقاولة الحرة لأنها الفرصة الأنسب لنمط حياتي والأكثر مرونة لظروفي العائلية والشخصية. فاستهلاك منتجات والنصيحة بها يمكن أن يرافقني في كل مكان دون الحاجة للتفرغ لدلك .. كما أن تقاسم مشروع المقاولة الجاهزة عن طريق تثمين دور المنتجات في الحياة اليومية وعرضها بكل ثقة كان كافيا لتحقيق امتيازات كثيرة خلال سنة واحدة من الانضمام وضمان ربح شهري يتجاوز 20000 درهم أي 3 مرات راتبي الذي لم استطع أن أغطي به كل احتياجاتي ... .ناهيك عن هامش الربح في النصيحة والدي يصل إلى 7000 درهم شهريا فرصة العمل هاته تحت إشراف فريقي أكسبتني شخصية جديدة أكثر قوة ورصانة...وأعطتني عائلة حقيقية تتقاسم معي أفراحي وأحزاني .. أتعلم من أعضائها الكثير وأستفيد من خبراتهم .وتكويناتهم المجانية باستمرار باختلاق تخصصاتهم وتجاربهم بالحياة والمقاولات.

شكرا فريقي OTOF

مقاولة و دكتورة في قانون الأعمال، زوجة و ام لطفلين. كان ولوجي الى المجال المقاولاتي سنة 2018 حيث عرض علي مشروع مقاولة في مجال الصحة و الجمال فأبديت اهتمامي بالعرض بعدما تلقيت جميع الشروحات اللازمة، وهنا بدأت رحلتي في عالم المقاولة.

بفضل من الله استطعت التوفيق بين تسلق سلم المراتب و تحقيق الاستقلال المالي و الذاتي و مسؤولياتي في البيت وكذا الدراسة، اذ تلقيت كل الدعم و المواكبة من المؤطرين و الوسط العائلي.

اليوم بدوري أشارك في تأطير عدد من المقاولين الجدد منهم من وصل الى رتبة مدير ومنهم من يستمر في السعي لتحقيق أحلامه....