أستاذة سابقًا، لم تكن لدي خبرة في عالم المقاولة ولا في مجال الصحة والجمال. لكن اليوم، بفضل نادي الأعمال الدولي One Team One Family، أصبحت مديرة شركة، مدربة تغذية، استشارية في العناية بالبشرة ومستحضرات الجمال، ورائدة أعمال ناجحة في مجال التجارة الإلكترونية التشاركية.

بفضل الدعم المستمر والتأطير الذي تلقيته من النادي خلال الست سنوات الماضية، تمكنت من إطلاق مشروع ناجح ومستدام، وقمت بمواكبة العديد من الأشخاص داخل المغرب وخارجه للقيام بنفس الشيء. لقد رأيت بأم عيني كيف يمكن لأي شخص، بغض النظر عن خلفيته، أن ينجح في هذا المجال إذا كان لديه الدافع والرغبة في التعلم.

نادي الأعمال الدولي One Team One Family يوفر لك كل ما تحتاجه لبدء مشروعك في التجارة الإلكترونية التشاركية. لن تكون وحدك، فنحن نقدم لك دعمًا شاملاً من البداية إلى النهاية. سنوفر لك الأدوات والمعرفة اللازمة، وسنرافقك خطوة بخطوة حتى تحقق أهدافك.

إذا كنت تبحث عن فرصة للانطلاق في مشروع جاهز ومدروس، مع ضمان التوجيه والتأطير من فريق ذو خبرة، فإن One Team One Family هو الخيار الأمثل لك. انضم إلينا، وكن جزءًا من عائلة واحدة تعمل معًا لتحقيق النجاح. كل ما تحتاجه هو هدف واضح، ونحن هنا لنساعدك على تحقيقه.

#النجاح للجميع#

جبران جامع رب أسرة وأب لطفلين ، اشتغلت في العديد من المجالات منذ صغري وقبل 28 سنة كان مجال المقاهي هو آخر مجال عملت فيه لكن وجدت نفسي انه من الصعب أن تشتغل لتحقق احلام الاخرين وتعمل جاهدا اكثر من 10 ساعات يوميا مدة 28 سنة دون نتيجة , وبعد مرو هذه السنوات تجد على ماكنت عليه في الاول .

هكذا كانت معاناتي في عملي الأول حتى تعرفت على نادي الأعمال الدولي OTOF ،بدأت مشروعي الذي ليس كالمشاريع التقليدية التي مررت منها دون تحقيق اي نتيجة.

هذا المشروع الذي يحتوي على عدة امتيازات وأخص بالذكر منها مواكبتهم لي حتى النجاح بفضل التكوينات وادوات العمل ،وكل هذا كلفته سوى راس مال لايتعدى 7000 .

رغم التخوف والاحباطات تغلبت عليهم من خلال الاستشارات والتجربة لدى النادي حتى تاهلت مرتبة مدير بدأت بمداخيل تصل اكثر من 000 25. وحققت الكثير من أهدافي والأهم منها هو مساعدتي وتاطير عدد كبير من المقاولين الجدد لوصول اهدافهم في نفس المشروع

كصاحبة مشروع في إطاره التقليدي كانت اكراهات كبيرة أمامي من مخاطر مالية لأن زيادة الافق الزمني لاي مشروع لابد من انتظار على الاقل خمس سنوات قبل رؤية الارباح وفي هذه المدة تتطلب منك تحمل المسؤولية كاملة ومضاعفة الجهد والوقت مع المنافسة الشديدة ودراسة السوق ( العرض و الطلب) . لذلك قررت خوض تجربة في مجال التجارة الإلكترونية التشاركية كمشروع جاهز بدون تعقيدات في مجال ناجح و مطلوب دائما لأنه من صلب الحاجة الماسة لأي شخص ألا وهي الصحة في أبهى وأجمل صورها.

ربة بيت أم لأربعة أولاد من اصل فلسطيني طموحنا الدائم نحو الأفضل دفعنا للسفر إلى المغرب بحكم عمل الزوج كمهندس مع شركة أردنية..كان هدفنا تحقيق مستوى معيشي ودراسي افضل للأبناء.

لم اتوقع أن تكون 2013سنة التغيير أو سنة الفرصة الذهبية. في أواخر 2013 تم أقتراح فكرة مشروع مميز برأس مال متواضع لا يتعدى 7000 درهم وهذا ما شجعني لأنطلق في عالم المقاولات رغم جميع المخاوف التي كانت ترافقني في ذلك الوقت فأنا لست في بلدي ولا أمتلك خبرة في عالم المقاولات أو إدارة المشاريع ..هل أستطيع أن أوفق بين دوري كأم مغتربه وزوجة وأنجح كصاحبة مقاولة..كنت لا امتلك من المعارف ما يفوق عدد أصابع اليد الواحدة. ولكن كنت أمتلك الإرادة والجرأة لإتخاذ قرار التغيير والإنضمام لنادي الأعمال الدولي أوطوف الذي كان هو المشرف والمدرب لي كمقاولة ترسم خطواتها الأولى نحو النجاح .

في 2014 بدأت أحصد النتائج بالتأهل كأول مديرة سيدة أعمال فلسطينية في المغرب لأصل إلى ارباح شهرية تجاوزت 20000 . كما أستطعت أن أواكب العديد من النساء حول العالم لتحقيق الأحلام والتطور والمداخل المهمة في نفس المشروع. من خلال هذا المشروع أستطعت ان أساعد عائلتي الصغيره لنحقق معا أحلام كبيره.

الآن مضت 10سنوات على بدايتي وأنت ماذا تنتظرين. رسالتي لك اذا أردت..استطعت.

كرياضي استطعت بفضل المنتوجات العالية الجودة ان اتميز بين المدربين في صنفي بالحصول على نتائج رائعة مع كل زبنائي داخل الوطن وخارجه دون احراج.

نتيجة لذلك حققت العديد من التتويجات وربحت العديد من المساباقات والاسفار داخل وخارج الوطن. تعلمت معنى المثابرة والصبر وتحقيق الذات من خلال مساعدة جميع الشرائح الاجتماعية لكسب صحتهم وكذا مصدر عيش مريح من خلال النهج السليم على مدى 45 سنة.

قضيت ما يقارب 8 سنوات متحليا بالصبر والقدرة على القيادة لاناس ايجابيين حققوا هم أيضا نجاحات ومازالوا يحققونها وطنيا ودوليا.. هذه التجربة المكتسبة ساضعها رهن كل الطموحين والطموحات الايجابيات الذين يسعون لتغيير حياتهم نحو مستقبل أفضل اليوم قبل الغد تحت شعار "النجاح للجميع".

مدربة تغذية، استشارية في البشرة و مستحضرات الجمال و رائدة أعمال.

ولجت الى عالم المقاولة كطالبة بدون خبرة واليوم أم مقاولة. على مدار السنوات العشر الماضية قمت بدعم و مواكبة آلاف السيدات و السادة لانشاء مشروع ناجح و مستدام، والارتقاء بمستوى مهاراتهم ،إنجازاتهم ،صحتهم وجمالهم.

[ليس هناك فشل و انما فقط عراقيل لم تجد لها حلا كل ما تحتاجه wifi و حلم.]

مرحبا كثير منا يبحث عن النجاح والإستقرار في هاته الحياة،

عبد ربه عبدالواحد الحاقي موجز مهني في مجال تسيير المقولات،

في 2012 كأيها الناس كنت شاب طموح بأهداف عادية (منزل،سيارة،أسرة ....)لكن إصتدمت بواقع مر، تمثل في أجر زهيد لا يسمن ولا يغني من جوع أثر سلبا على شخصيتي و أهدافي وطموحاتي، لكن العدالة الإلاهية إستوقفتني مع أناس شعارهم النجاح للجميع مع مقترح رائع لإنشاء مشروع الحياة بدون إجراءات صعبة و لديهم نظام حصري يساعد على بلوغ أهداف كبيرة في جو يسوده المتعة و التطوير الداتي، و لله الحمد أخدت القرار لأبني نمط حياة وكان لي نصيب من النجاح لأفضل إختيار قررته في حياتي،فأصبح عبدالواحد الآن مقاول من درجة رفيعة يستحق كل إحترام و تقدير ولله الحمد.

و ذلك سببه نادي الأعمال الدولي أوطوف و مجموعة من الشركاء الذين أكن لهم كل الشكر والإمتنان. (الحياة فيها فرص عادية كثيرة و لكن الفرصة الحقيقية لا تأتي إلا مرة واحدة فاصنعها لنفسك). لا تتردد وألتحق بنا

بدأ مشواري في المقاولة الحرة في أواخر 2014 عندما تم اقتراح هذه المقابله علي من قبل صديق دراسه وعمل.. كانت الفكرة جديدة بالنسبه لي كان عندي تساؤلات عن مدى قدرتي على النجاح في هذا العمل وخاصة أنني انسان حدودي جدا ووقتي محدود بسبب عملي ..ولكن لم أتردد لأنني كنت ابحث عن دخل اضافي وعلاقات إيجابية ..

بدأت خطواتي الاولى بالمواكبة مع نادي الأعمال OTOF الذي قدم لي كل التكوينات اللازمة لأتطور شخصيا ومهنيا واستطعت خلال عام ان اصل لرتبة مدير التي من خلالها حصلت على دخل شهري لا يقل عن 20000 والذي اعطاني الحريه الماليه وجعلني استثمر أكثر واكثر في مقاولتي..واطمح لتحقيق المزيد.

والان بعد مرور 10سنوات على اتخاذ هذا القرار..أحمد الله أنني كنت جريء بما فيه الكفايه لأضيف هذه التجربه لحياتي.

في بداية عام 2017، اقترح عليّ صديق حضور عرض تقديمي لمشروع في مجال التجارة الإلكترونية التشاركية. لم أكن خبيرًا في هذا المجال، لكن ما أثار اهتمامي هو قصص النجاح التي سمعتها، وكيف تمكن الكثيرون من تغيير حياتهم من خلال هذا النوع من المشاريع. بعد التفكير، قررت أن أخطو هذه الخطوة برأس مال قدره 7000 درهم. اليوم، يمكنني القول إن ذلك كان من أفضل القرارات التي اتخذتها.

عملي السابق كان في مجال تبريد الفواكه لمدة 20 عامًا، وكان دخلي لا يتجاوز 2500 درهم شهريًا، وهو ما لم يكن يلبي احتياجاتي. كان لدي تخوفات في البداية حول قدرتي على النجاح في مجال جديد تمامًا عن خبرتي السابقة. لكن، بفضل التكوينات المستمرة والمواكبة التي تلقيتها وسط نادي One Team One Family، تمكنت من التغلب على تلك المخاوف.

العمل في التجارة الإلكترونية التشاركية منحني الحرية التي كنت أبحث عنها، وأتاح لي تطوير مهارات جديدة في مجال ريادة الأعمال. لقد بدأت أحقق أرباحًا شهرية تجاوزت 10,000 درهم، وتمكنت من الجمع بين عملي السابق ومشروعي الجديد، مما أتاح لي تحسين وضعي المالي بشكل كبير.

إن هذه التجربة ليست مجرد مصدر دخل إضافي، بل هي فرصة لتطوير الذات والارتقاء إلى مستوى أعلى من النجاح. لقد انتقلت من مجرد موظف إلى رائد أعمال ناجح يساهم في خلق فرص جديدة للآخرين. إذا كنت تبحث عن فرصة لتغيير حياتك وتحقيق دخل إضافي، فإن اتخاذ القرار هو الخطوة الأولى نحو النجاح. مع الدعم المناسب والإرادة القوية، يمكنك أن تحقق ما تطمح إليه.